سعيد يعترف بالدركي حميد

الرجل المجيد اللذي أنقد المجذوب سعيد
جوج جندارم بدركية مولاي بوسلهام
شيم رفق وكرم جعلني أهوى وأحب الجوندارم
-*-**-**-*-*-*-*-*-*-*-**-

قرميم سعيد والدركي لاجودان سيدي حميد
سيدي و أنا عبدك لأنك أنقذتني من موة محقق أمام مدرسة دار الحراق دوار أولاد بلعسري ولن أنسى الملقب بالزق الحكار داك المفرعن اللي كان يخبط ويقول هنا تموت هنا قبرك قدام هد المدرسة وهد الشي وقع أمام مدير المدرسة و إمام المسجد ولا من غير المنكر لا نساء لا رجال لا شيوخ ولا شباب و المجذوب مرهوب نعجة وسط الذئاب
وقائع و أحدات وقعت و سأحكيها بكل حقيقة والخبر لازم يوصل لسيدنا الله ينصرو لينا إن كان هو ملكنا و راعينا وهو الواصي عن أمرنا حقي عند الله وعندك سيدي صاحب الجلالة محمد بن الحسن نصرك الله الرئيس ديال دار الحراق ومعاونيه وعصابته الإجرامية ما فعلوه بالمجذوب يوم 25 نونر 2011 أمام الملأ و كأننا في زمن السيبة لا في زمن الدستور السادس في عهد الملك محمد السادس وهد عيب وعار يسمعوه علينا في عصر الدسور الجديد و بالأخص في هد الوقت اللي الشعوب العربية تحارب الديكتاتورية الكلام قصة تزوير في آنتخابات 25 نوبر 2011 و أخص التراكتور الديكتاتور القتال المنتمي لدار الحراق واك واك ألمغاربة الأحرار ألجان التفتيش أحقوق الإنسان الله هم إني رءيت المنكر بعيني والشكر أولا و أخيرا ل السيد لاجودان حميد ومرافقيه وإلى دركية مولاي بوسلهام
الكلمة الأخيرة سأواصل الكفاح يا دكتور لباح آرتاح إن لم يساندني الكتاب سينصرني الله بمواصلة الكفاح للقصة بقية سنعود